أخبار جهوية

عقد اعضاء جماعة تيزنيت المنتمون للاتحاد الاشتراكي يوم الثلاثاء 12 ماي 2020 عبر آلية التواصل عن بعد ، اجتماعهم الثالث خلال فترة تتبع الوضع الوبائي على مستوى مدينة تيزنيت ، وما صاحب ذلك من إجراءات

في اطار التضامن الوطني الذي ينخرط فيه المجتمع المدني المغربي بفرنسا، بذل ” اتحاد  الجمعيات المغربية بالايسون 91 برئاسة السيد محمد الرقوب  بتنسيق مع جمعية” l’écrit vint “و جمعية

اسمه الرسمي هو “حميد شريت” ازداد سنة 1949 بمنطقة جرجورة بالقبايل نواحي تيزي وزو. مساره الفني غامض، مليء بالصدف والمفاجئات والصمت. لكنه حافل بالمنجزات والنجاحات الباهرة، بل بالمعجزات.

قضت المحكمة الابتدائية بمدينة تيزنيت، يوم الأربعاء 29 أبريل الجاري، بحجب مجموعة من  المواقع الاكترونية المحلية، بالإضافة الى صفحة فيسبوكية تُعنى بالأساس بالشأن المحلي بجماعة الرگادة. وهكذا صدر

تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة، بإعطاء الانطلاقة للنسخة الواحدة والعشرين من عملية رمضان للدعم الغذائي والتي تأتي هذه السنة في سياق التعبئة الوطنية لمحاربة آثار جائحة

         في إطار التدابير المتخذة للتخفيف من التداعيات السوسيو- اقتصادية لجائحة “كورونا” تواصل الوكالة المتنقلة التابعة ل”بريد بنك”، صرف الإعانات المالية بالنسبة للملفات

أصدر برلمانيو حزب التجمع الوطني للأحرار بجهة سوس ماسة، بلاغا عقب اجتماع لهم يوم أمس الجمعة خُصص لمناقشة نقطتين أساسيتين، تهم أولاها “التداول حول تجدّد هجومات الرعاة الرحل على ممتلكات الساكنة في

تدارس مكتب الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة خلال لقائه المنعقد يوم الخميس 23 أبريل 2020، مجموعة من النقط التي تكتسي أهمية بالنسبة للقطاع الفلاحي في هذه الظرفية التي فرضتها تدابير الحجر الصحي. هذا

رفض باعة الخضر والفواكه بالسوق الأسبوعي بتزنيت قرار رئيس المجلس الجماعي، بشأن فتح السوق بشكل يومي. وقال التجار المنتمون الى جمعية “التضامن للتجار بالتقسيط” أن قرار فتح سوق

في اطار التخفيف من الآثار الناجمة عن تطبيق حالة الطوارئ الصحية ببلدنا ومواجهة تداعياتها الاجتماعية، وفي مبادرة تضامنية مع الأسر المتضررة من الإغلاق المفروض للحد من انتشار فيروس

وضعت مجموعة من  المؤسسات الفندقية باكادير عددا من الأسرة لدعم الصندوق الخاص لمحاربة وباء “كورونا”. وهكذا خصصت سبع فنادق 530 سرير، لإيواء الطواقم الطبية والتمريضية المكلفة بمحاربة وباء

حصل المذيع السابق في القناة الأولى، محمد الراضي الليلي، بشكل رسمي، على اللجوء من طرف السلطات الفرنسية، بعد أن غادر المغرب، إثر خلاف مع إدارة القناة، التي أعفته من مهامه، قبل 5 سنوات. وقد حصل